" زوجي، هذه هي المرة الأخيرة التي أساعدك في الاستحمام""لقد تزوجنا منذ ثلاث سنوات، لكن لم ننم مع بعض بعد..""قبل الطلاق، أريد أن أجعلك أنت من تأخذ عذريتي..."كان فيصل علي جالسا في حوض الاستحمام، وكانت ليلى محمد ذو الشخصية المتعرجة تجلس خلفه، وتمسح جسده بزوج من الأيدي الرقيقة.رذاذ الماء على جسد الاثنين، والهواء مملوء برائحة عطرة.قامت ليلى بتلطيخ جل الاستحمام على هذا الجسم العضلي، ومررت يديها على عضلات بطنه القوية المكونة من ثمانية قطع، ولم تستطع ليلى إلا أن يحمر وجهها خجلا.ولكن عندما نظرت إلى وجه فيصل، شعرت بألم في أنفها وسقطت الدموع.في هذه اللحظة، أمال فيصل رأسه، وكان وجهه الوسيم ممتلئا بتعابير الذهول، وكان اللعاب يتدفق على زوايا فمه الملتوي، وبدا وكأنه أحمق تماما."زوجي، ماذا حدث في السنوات الثلاث الماضية ليجعلك هكذا؟" انفجرت ليلى في البكاء.قبل ثلاث سنوات، في ليلة الزفاف حيث تزوجت من فيصل، ولكن اختفى فيصل لسبب غير مفهوم.بين عشية وضحاها، انتشرت أخبار تفيد بأن العريس قد هرب من الزواج، وأصبحت عائلة محمد أضحوكة مدينة التلال بأكملها.أمر السيد محمد ليلى بالطلاق، لكن ليلى قررت انتظار
Read more