The Only Witch And Alpha Ryker

The Only Witch And Alpha Ryker

last updateLast Updated : 2022-07-19
By:  MalvisCompleted
Language: English
goodnovel16goodnovel
10
1 rating. 1 review
53Chapters
3.6Kviews
Read
Add to library

Share:  

Report
Overview
Catalog
SCAN CODE TO READ ON APP

'Calm down Tamara, I can explain. ' My extra alert ears collected the sound waves, sending them to the brain for interpretation. I couldn't believe it! He was asking me to calm down after saying such words. 'My mind can only picture you between her legs right now, and you want me to calm down? ' The flames continued growing just as the invisible force wrenched me near him. His wide eyes met with mine as I leaned in closer to him, tiptoeing on my feet to reach just below his ear. 'The remedy for fire is fire.' My arms were convulsively grasped yet again by the inexplicable force. I failed miserably to counter the forced actions as my hands tore my blouse in an instant. 'No!' His shout was a second late because the flames died out as my hands embedded into the cloth, pulling it apart in ferocious strength. ********* Orphaned and living as the only witch in a pack of werewolves, Tamara is hated and ridiculed despite her kindness. When the Alpha of the pack, Alpha Ryker turns out to be her mate, everything changes. Their bond is fated and sealed, and so is Tamara's role in saving the pack. Their victory depends on a prophecy and one life must be lost for others to be saved. As the pack's antagonist rises to power, she must team up with her mate despite the storms, betrayal and secrets surrounding them. Will they withstand or with the storm destroy everything they have ever known?

View More

Chapter 1

Episode 1

المكان هو نادي الليلة الساحرة بالعاصمة.

اليوم هو حفل تخرج يارا من جامعة مرموقة.

ولكنها لم تكن متفرغة للذهاب للبيت لتحتفل بتخرجها.

لقد خدرها والدها وباعها لبعض الرجال القذرين في النادي مقابل مئة ألف.

بعدها خرجت من الغرفة المظلمة الذي كانت فيها، بدأ المخدر يؤثر على تركيز يارا.

وقفت يارا تترقب الرجال وهم يقتربون منها في خوف، وعلى وجهها الذي لا يتعدى حجم الكف حُمرة جذابة.

"لا تقتربوا أكثر من ذلك، وإلا، وإلا أبلغت الشرطة..."

ابتسم زعيمهم بأسنانه الصفراء ورفع السوط بيده ثم اقترب من يارا وقال "فلتتصلي بالشرطة إذًا ولنرى إن كانوا سيصلون في الوقت المناسب لإنقاذكِ أم سنكون لعبنا بكِ حتى الموت".

"أيتها الجميلة الصغيرة، لا تخافي، سنجعلكِ تشعرين بالراحة..."

كان هناك صوت طنين في آذان يارا.

كانت تعلم أن والدها مدمن للقمار.

في السنوات السابقة كانت تعمل بوظائف بدوام جزئي بعد انتهاء محاضراتها بالجامعة حتى توفر المال لنفسها، ولم تطل من والدها فلسًا واحدًا.

ولكنها لم تتخيل أن يبيعها والدها لأشخاص آخرين من أجل تسديد ديونه!

أرادت يارا الهرب، ولكن ساقاها المرتجفتان لم تقوَ على الحركة.

تعثرت وسقطت يارا أرضًا، وجلست تراقب الرجال وهم يتربصون بها بأعينهم الجائعة كما لو أنهم يراقبون فريسة.

في هذه اللحظة فُتح باب الغرفة المجاورة فجأة.

في مرمى بصر يارا، ظهر حذاء أسود مصنوع يدويًا من الجلد.

رفعت نظرها لترى بِنطال الرجل صاحب الحذاء، ثم وجهه ذا الملامح الوسيمة العميقة.

أنزل الرجل حاجبه، لتظهر عينه الداكنتان كبركة عميقة، باردة، ولكنها جذابة.

مجرد أن رأته يارا، شعرت بشيء من الأمان بدون سبب مفهوم.

أمسكت مسرعة ببنطاله وقالت باكية: "أرجوك أنقذني! لقد خدروني!".

تفحصت أعين الرجل الداكنة يارا، ثم عقد حاجبيه، وبدت على وجهه علامات الاستياء.

انحنى الرجل ومد يده بذراعه الطويل.

"أشكرك! أشكرك...!"

مدت يارا يدها بامتنان وفرح، ظنًا منها أنه سيساعدها على الوقوف.

ولكن الرجل تجاهل يدها الممدودة وأزاح يدها التي أمسكت ببنطاله بكل برود.

كونه المدير التنفيذي لشركة م.ك.، وهي من ضمن المئة شركة الأفضل في العالم، لم يكن طارق شخصًا متعاطفًا إطلاقًا.

"سيدي!"

ناوله بسرعة مساعده الواقف بجواره، فريد، منديلًا.

أخذه طارق ببرود مسح به اليد التي لمست يارا.

ثم رمى المنديل على الأرض باشمئزاز ورحل ولم ينظر خلفه لحظة.

هم فريد أن يلحق بطارق.

قبل أن يذهب نظر سريعًا إلى يارا.

للحظة ظهرت على وجهه علامات الصدمة.

ولكن طارق كان قد قطع مسافة ولم يكن بوسع فريد إلا أن يلحق به مسرعًا.

عاد الرجال ببطونهم المكشوفة من تحت ملابسهم إلى رشدهم بعدما كانوا قد خافوا من طارق، وأعادوا أنظارهم ليارا بنواياهم الشريرة.

"أيتها الفتاء الصغيرة، كيف لفتاة في مكانتكِ الوضيعة أن تجرؤ على طلب المساعدة من المدير التنفيذي لشركة م.ك.؟ أرى أن عليكِ أن تطيعينا فقط..."

حاصر الرجال الطماعون يارا...

عند الباب.

كانت السيارة الفاخرة متخفية في ظلام الليل.

عندما رأى السائق طارق خارجًا بوجهه المتجهم، فتح له باب السارة باحترام.

بعدما جلس طارق في المقعد الخلفي للسيارة، اقترب فريد الذي كان يتبعه مسرعًا وهمس في أذنه.

"سيدي..."

بعدما سمعه طارق بدت على وجهه علامات القلق، ثم نظر ببرود وقال "اذهب وأحضرها إلى هنا"

...

اليوم التالي.

استيقظت يارا من الكابوس.

"لا!"

جلست في السرير تتصبب عرقًا.

انزلق الغطاء الحريري عنها كاشفًا جسد يارا المثير المغطى بآثار التقبيل.

كانت ملابسها والكثير من "وسائل الوقاية" المستخدمة مبعثرة على الأرض...

كان هذا كافيًا لتعلم كم كانت المعركة شرسة بالأمس.

ضمت الغطاء إليها ونظرت للرجل الذي كان يدخن على الأريكة بنظرات مليئة بالعار والغضب وعينين حمراوين "ماذا فعلتَ بي...؟"

التفَ الدخان حول وجه طارق الوسيم.

كان في هذه اللحظة ينظر في شاشة هاتفه بنظرات معقدة.

عندما سمعها طارق، أطفأ سيجارته ووقف، ثم ذهب ليقف بجوار السرير وفتح ياقة قميصه.

"بل الأجدر أن تسألي عمّا فعلتيه أنتِ بي"

نظرت يارا لآثار القبلات الداكنة على رقبته في دهشة.

بدأت مشاهد من ذاكرتها تعود إليها بالترتيب.

تذكرت...

كاد الرجال يغتصبونها في الممر بالأمس بعدما تم تخديرها، وقام مساعد هذا الرجل بإنقاذها.

بعدها أخذها إلى السيارة.

ولكن في هذا الوقت كان مفعول المخدر قويًا، ولم يكن في وسعها سوى أن تستمع لرغبات جسدها، فعانقت الرجل الوسيم الذي كان أمامها، وطلبت منه بإلحاح...

احمرّ وجه يارا خجلًا مما تذكرته، ونظرت إلى الواقيات المنثورة على أرض الغرفة مرة أخرى.

يبدو أنها كادت أن تقضي عليه بالأمس.

"أشكرك على إنقاذي..."

أخفضت عينيها، فهي لم تجرؤ على النظر إلى الرجل مرة أخرى.

بعدما انتهت من الكلام، رمى الرجل بطاقة العمل الخاصة به أمامها.

لم يكن هناك سوى بضع كلمات صغيرة على البطاقة.

طارق أنور: م.ك.

بدون حتى أي شرح، لم يكن هناك شخص في العاصمة لم يسمع باسم طارق أنور.

في هذه المدينة الملقبة بالعاصمة الساحرة، كان هذا الرجل الوسيم ملك العاصمة دون منازع.

نظرت يارا إليه في حيرة، فأتبع طارق بصوته المنخفض الجذّاب:

"أحتاج إلى سكرتيرة، الراتب الشهري مئة ألف، ستكونين مسؤولة عن كل شيء يخص عملي وحياتي"

سكرتيرة براتب مئة ألف؟

اتسعت عيون يارا من الدهشة " يتنافس الكثير من المرشحين الكُفء من أجل الحصول على وظيفة في شركة م.ك.، لماذا اخترتني أنا؟"

نظر إليها طارق بعيون تكاد تكون صافية، ثم اقترب منها فجأة ولمس أذنها بأصابعه الخشنة.

"هل تصدقيني إن قلت أن هذه الوحمة هي السبب؟"

Expand
Next Chapter
Download

Latest chapter

More Chapters

To Readers

Welcome to GoodNovel world of fiction. If you like this novel, or you are an idealist hoping to explore a perfect world, and also want to become an original novel author online to increase income, you can join our family to read or create various types of books, such as romance novel, epic reading, werewolf novel, fantasy novel, history novel and so on. If you are a reader, high quality novels can be selected here. If you are an author, you can obtain more inspiration from others to create more brilliant works, what's more, your works on our platform will catch more attention and win more admiration from readers.

Comments

user avatar
Kaddy Songbird Chosen
is there ever going to be a part 2 because this ended with a cliffhanger
2023-11-05 08:07:35
0
53 Chapters
Explore and read good novels for free
Free access to a vast number of good novels on GoodNovel app. Download the books you like and read anywhere & anytime.
Read books for free on the app
SCAN CODE TO READ ON APP
DMCA.com Protection Status