Billionaire's Forced Bride: Dear Wife, You Can't Escape

Billionaire's Forced Bride: Dear Wife, You Can't Escape

last updateHuling Na-update : 2025-06-21
By:  Lami274Ongoing
Language: English
goodnovel16goodnovel
Hindi Sapat ang Ratings
110Mga Kabanata
4.4Kviews
Basahin
Idagdag sa library

Share:  

Iulat
Buod
katalogo
I-scan ang code para mabasa sa App

The wealthy Governor is in a fix when the wealthiest business family in the town asks his youngest daughter’s hand in marriage to their oldest heir in order to even their past betrayals and settle down their generation old enmity into an alliance. With both the families having their own secrets to hide, will this alliance be fruitful or will the first meeting of the billionaire heir and the Governor’s daughter turn things upside down? A story where Opposites Repel. ____ "Dream on, Mr Kayden Knight. I will never be your bride." Eleanor said through gritted teeth. "We are two headstrong people, Eleanor Watson. We will have enough time to clash after our marriage. So, stop creating problems now and smile for the cameras to give them their desired headline." Kayden Knight gives a gentle squeeze to her shoulder and continues smirking at the photographers. Eleanor gives him a wary glance and does as told.

view more

Kabanata 1

1. Kidnapped

ترجلت من سيارتي، وأخذت أمشي ببطء نحو المنزل بينما يداي ترتجفان، وجسدي يتصبب عرقًا.

ما زلت أعجز عن تصديق أن الأمر قد حدث فعلًا، وأنني تطلّقت منه أخيرًا.

وكنت أحمل الدليل على ذلك في حقيبتي تلك اللحظة. وما أتيت إلى هنا إلا لأعطيه نسخة من ورقة الطلاق النهائية، ولأصطحب نوح معي.

عندما دخلت من الباب، تتبّعت تلك الأصوات الخافتة، لكنني توقفت فجأة عندما اقتربت من المطبخ.

في تلك اللحظة، بدأت أسمعهما بوضوح، وما سمعته جمّد قلبي بين ضلوعي.

"ما زلت لا أفهم لماذا لا يمكنك العيش معي ومع أمي؟"، سأل نوح والده.

وضعت يديّ المرتجفتين على صدري، وقلبي يعتصر حزنًا من نبرة الحزن في صوت نوح. كنت مستعدة لفعل أي شيء من أجله، لكن هذا الطلاق كان حتميًا.

كان زواجنا خطأ. بل كل شيء بيننا كان خطأ. إلا أن الأمر قد استغرق مني وقتًا طويلًا لأبصر الحقيقة.

"أنت تعرف السبب يا نوح، أنا ووالدتك لم نعد معًا"، قالها بصوت هادئ ولطيف.

من الغريب فعلًا، أنه طيلة فترة زواجنا لم يتحدث إليّ يومًا بذلك اللطف. كان أسلوبه دائمًا باردًا وجاف وخالٍ من أي مشاعر.

"لكن لماذا؟"

فقال متمتمًا، "هذه الأمور من الطبيعي أن تحدث."

أستطيع تخيل ملامح وجهه العابس، وهو يحاول إقناع نوح كي لا يطرح مزيدًا من الأسئلة. لكن نوح ابني وأعرفه، والفضول وحب الاستفهام يسريان في دمه.

"ألا تحبها؟"

حبست أنفاسي عند هذا السؤال البسيط الصادق. ثم تراجعت خطوة إلى الخلف وأسندت جسدي إلى الحائط. وبدأ قلبي ينبض بقوة مترقبةً سماع الإجابة.

كنت أعرف جوابه. ولطالما كنت أعرفه. والجميع، باستثناء نوح، كانوا يعرفون ذلك الجواب اللعين.

الحقيقة أنه لا يحبني. ولم يحبني أبدًا، ولن يفعل. كان ذلك واضحًا كوضوح الشمس. ومع أنني أعلم ذلك، إلا أنني لا أزال أرغب في سماع رده. هل سيقول الحقيقة لابننا؟ أم سيكذب عليه؟

تنحنح، وبدا أنه يُماطل، "نوح..."

"أبي، هل تحب أمي أم لا؟"، كرر نوح سؤاله بنبرة حاسمة.

سمعته يتنهد مستسلمًا، ثم قال أخيرًا، "أحبها لأنها أعطتني إياك".

كان ذلك مجرد تلطيف للموقف، لا إجابة.

أغمضت عينيّ أمام اندفاع الألم الذي غمرني حينها. بعد كل هذا الوقت، ما زالت تؤلمني هذه الحقيقة. وأشعر أن قلبي يتحطم من جديد عند سماعها. لا أعلم لماذا كان هناك جزء صغير مني يأمل أن تكون إجابته مختلفة هذه المرة.

لم يقل لي تلك الكلمات الثلاث أبدًا. لا عندما تزوجنا، ولا عندما أنجبت نوح، ولا في السنوات اللاحقة، ولا حتى عندما تشاركنا السرير معًا.

ظل يحبس مشاعره طوال فترة زواجنا. أعطيته كل ما لدي، لكنه لم يعطني شيئًا سوى الألم وانكسار القلب.

كنا متزوجين، لكن بدلًا من أن نكون اثنين، كنا ثلاثة في زواجنا، هو، وأنا، وحب حياته. تلك المرأة التي رفض أن يتخلى عنها طوال تسع سنوات.

امتلأت عيناي بالدموع قبل أن أمسحها. تعبت من البكاء. تعبت من استجداء رجل لا يريدني.

"هل أخبركِ أحد من قبل أنه من الوقاحة استراق السمع على محادثات الآخرين؟"

صوته العميق قطع السكون من حولي، وقطع أفكاري في اللحظة ذاتها. اعتدلت في وقفتي ودخلت المطبخ.

كان يقف هناك بجانب منضدة المطبخ. زوجي السابق، رووان وودز.

وعيناه الرماديتان الساخرتان تحدقان بي، وتجعلانني أتسمّر في مكاني.

وجهت عيناي نحو ابني. فخري وسعادتي. الشيء الوحيد الجيد في حياتي. بملامحه الجميلة ولون عيونه الذي ورثه من والده بلا شك. وشعره البنيّ الذي ورثه مني.

"مرحبًا"، أبتسم لهما ابتسامة خفيفة.

"مرحبًا يا أمي"، قال نوح وهو يضع شطيرته نصف المأكولة جانبًا وينزل من فوق المنضدة. ثم ركض نحوي واحتضنني من خصري، "اشتقت إليكِ."

"وأنا أيضًا، يا حبيبي"، قبلتُ جبهته قبل أن يبتعد عني ويعود إلى طعامه.

وقفت هناك بشيء من الارتباك. هذا كان منزلي، لكنني الآن أشعر أنني غريبة فيه. وكأنني لا أنتمي إليه.

والحقيقة أنني لم أنتمِ إليه يومًا.

سواء عن قصد أو دون قصد، لقد بنى هذا المنزل وفي ذهنه تلك المرأة. كان هذا منزل أحلامها، بكل تفاصيله وحتى ألوانه.

كان يجب أن تكون هذه أول إشارة لي على أنه لم يكن ينوي التخلي عنها. وأنه لن يبادلني الحب الذي منحته له.

"ما الذي تفعلينه هنا؟"، سأل بنبرة منزعجة وهو ينظر إلى ساعته، "وعدتِني أنكِ لن تقاطعي وقتي مع نوح".

"أعلم... وصلتني اليوم ورقة الطلاق، وظننت أنه من الجيد أن أحضر لك نسخة منها وأنا في طريقي لأخذ نوح."

تحولت ملامح وجهه إلى البرود، وزمّ شفتاه حتى كادتا تظهران كخط رفيع. وفي كل مرة ينظر فيها إليّ بهذه الطريقة، ينكسر بداخلي جزء مني. أحببته منذ أن وعيت على الدنيا، لكن ذلك لم يعنِ له شيئًا على الإطلاق.

مرة بعد مرة، كسر قلبي وسحق روحي، ومع ذلك بقيت أحبه، وأتمسك به، معتقدة أن الأمور ستتغير، لكنها لم تتغير أبدًا.

عندما تزوجنا، ظننت أنني سأحصل أخيرًا على الحب، ذلك الحب الذي كنت أتوق إليه منذ الطفولة. لكنني كنت مخطئة. الزواج تحول إلى كابوس. كنت دائمًا أحارب شبح ماضيه، شبح فتاة لم أستطع يومًا أن أكون مثلها مهما حاولت.

صرت أفرك صدري، محاوِلة تهدئة الألم الجاثم على قلبي.

لكن بلا فائدة. ما زال يؤلمني بشدة، حتى بعد مرور شهور على انفصالنا.

"نوح، هل يمكنك الصعود إلى غرفتك؟ أنا وأمك بحاجة إلى الحديث في أمر ما"، قال رووان وهو يصرّ أسنانه، وكأن كلمة أمك خرجت من فمه بامتعاض.

نظر نوح إلينا للحظة، ثم أومأ برأسه.

"لا تتشاجروا"، أمرنا قبل أن يغادر.

وبمجرد أن صار نوح خارج نطاق السمع، ضرب رووان الطاولة بقبضته غاضبًا. كانت عيناه الرماديتان حادتان كالجليد وهو يوجه كلامه لي.

"كان بإمكانكِ إرسالها إلى مكتبي اللعين بدلًا من أن تقاطعي وقتي مع ابني"، خرجت كلماته بصوت خشن غاضب. وقبضتاه مشدودتان، ويبدو على وشك الانفجار في وجهي.

"رووان..."، تنهدت، ثم عجزت عن إكمال الجملة.

"لا. اللعنة، لا! لقد قلبتِ حياتي رأسًا على عقب قبل تسع سنوات، ثم فعلتِها مجددًا عندما طلبتِ ذلك الطلاق اللعين، هل كانت هذه طريقتكِ لإيذائي؟ أن تبعديني عن ابني، فقط لأنني لم أستطع أن أحبكِ؟ مفاجأة يا آفا، أنا أكرهكِ... أكرهكِ بشدة."

كان يلهث حين أنهى كلماته. خرجت كلماته اللاذعة كالرصاص نحوي، واخترقتني بلا رحمة. شعرت بقلبي يتمزق بعدها. كل كلمة منها حطّمت جزءًا آخر من قلبي الهش بالفعل.

"أنا... أنا..."

ماذا يمكن أن تقولي عندما يخبركِ الرجل الذي لا زلتِ تحبينه بأنه يكرهكِ؟

"فقط اخرجي من بيتي اللعين... سأعيد نوح إلى المنزل عندما ينتهي وقتي معه"، قال بنبرة حادّة.

وضعتُ ورقة الطلاق على المنضدة. كنت على وشك الاعتذار، لكن هاتفي رنّ. أخرجته من حقيبتي ونظرت إلى اسم المتصل.

أمي.

كنت أرغب في تجاهلها، لكنها لا تتصل إلا إذا كان هناك أمر مهم.

فتحت الخط ووضعت الهاتف على أذني.

تنهدت، "أمي"...

لكنها لم تمنحني فرصة لإكمال جملتي.

"توجهي إلى المستشفى حالًا! أصيب والدكِ بعيار ناريّ!" قالت ذلك مذعورة قبل أن تغلق الخط.

سقط الهاتف من يدي، كنت مصدومة.

"ما الأمر؟"، صوته اخترق رأسي.

بدأ قلبي يخفق بسرعة، والتقطت هاتفي دون أن أنظر إليه قائلة، "أصيب والدي بعيار ناري!"
Palawakin
Susunod na Kabanata
I-download

Pinakabagong kabanata

Higit pang Kabanata

To Readers

Welcome to GoodNovel world of fiction. If you like this novel, or you are an idealist hoping to explore a perfect world, and also want to become an original novel author online to increase income, you can join our family to read or create various types of books, such as romance novel, epic reading, werewolf novel, fantasy novel, history novel and so on. If you are a reader, high quality novels can be selected here. If you are an author, you can obtain more inspiration from others to create more brilliant works, what's more, your works on our platform will catch more attention and win more admiration from readers.

Mga Comments

Walang Komento
110 Kabanata
Galugarin at basahin ang magagandang nobela
Libreng basahin ang magagandang nobela sa GoodNovel app. I-download ang mga librong gusto mo at basahin kahit saan at anumang oras.
Libreng basahin ang mga aklat sa app
I-scan ang code para mabasa sa App
DMCA.com Protection Status